5 Simple Techniques For الذكاء الاصطناعي في علم النفس
5 Simple Techniques For الذكاء الاصطناعي في علم النفس
Blog Article
يتم تطوير أدوات تقييم قائمة على الذكاء الاصطناعي، مما يتيح للأطباء النفسيين جمع وتحليل معلومات دقيقة حول المرضى. على سبيل المثال، قد تستخدم أنظمة الذكاء الاصطناعي تحليل اللغة الطبيعية لفهم أنماط الكلام وتحليل المشاعر من تعبيرات الوجه.
في مسار متصل، يعتقد البروفسور رودني بروكنز من «معهد ماساشوستس للتقنية»، أن كومبيوتر المستقبل ربما يتوصل إلى «مناظرة عقل الإنسان»، إذا استطاع أن «يتعلم كالإنسان ويراكم تجاربه وخبراته مثله». ويدير بروكنز إنساناً آلياً، يسمية «كوغ» تدليلاً. ويملك ذلك الروبوت كاميرات حسّاسة هدفها تعريض «عقله الاصطناعي» إلى التجربة الحسيّة المتمثلة في البصر عند البشر، ولواقط للصوت لتجربة السمع، بل إنه مكسو بجلد اصطناعي مملوء بألياف السيليكون المحملة بالرقاقات الإلكترونيّة، بهدف تقليد تجربة «الحس»!
على الرغم من أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يقدم دعمًا وفوائد، إلا أنه لا يمكن أن يحل محل المشاعر الإنسانية والتفاعل البشري الضروري في العلاج النفسي.
في التسعينيات، وضع باحثو الذكاء الاصطناعي أدوات رياضية معقدة لحل مشاكل فرعية محددة. هذه الأدوات هي حقا علمية، بمعنى أن نتائجها يمكن قياسها والتحقق منها على حد سواء، وكانت مسؤولة عن العديد من النجاحات الأخيرة لأبحاث الذكاء الاصطناعي.
التحديات الأخلاقية والتقنية في استخدام الذكاء الاصطناعي في علم النفس
والأداء في العديد من المهام اليومية التي يقوم بها البشر يندرج تحت فئة «أقل من الإنسان».
يتم استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل التفاعل بين الأفراد في البيئات الاجتماعية، سواء في العمل نور الإمارات أو عبر الإنترنت.
يساهم الذكاء الاصطناعي في دعم الصحة العقلية من خلال توفير أدوات تساعد الأفراد على تحسين مزاجهم والتعامل مع التحديات النفسية اليومية.
نسخ رابط المقالة شارك المزيد من المقالات
على الرغم من قدرة الذكاء الاصطناعي على فهم الأنماط، إلا أنه لا يمتلك وعيًا أو مشاعر مثل العقل البشري.
قبل الغوص في تأثير الذكاء الاصطناعي على علم النفس، من المهم تعريف هذا المصطلح. الذكاء الاصطناعي هو قدرة الأنظمة أو الآلات على محاكاة السلوك البشري.
التطبيقات الذكية مثل تشات بوتس وبرامج التحليل السلوكي أصبحت قادرة على تحديد أعراض الاكتئاب والقلق بناءً على استجابات المستخدمين.
وهناك مجموعة واسعة من المصنفين متاحة، ولكل منها نقاط قوتها ونقاط ضعفها. ويعتمد أداء المصنف بشكل كبير على خصائص البيانات المراد تصنيفها. لا يوجد تصنيف واحد يعمل على النحو الأفضل في كل المشاكل وهو ما يشار إليه بنظرية «لا توجد وجبة غذاء مجانية».
هذا يمكن الإمارات أن يساعد في تقديم توصيات دقيقة بشأن العلاج أو الإحالة إلى معالج بشري عند الضرورة.